8 معلومات لا تعرفها عن ماجد المهندس.. هرب من أهله حبا في الفن
  • Posted on

8 معلومات لا تعرفها عن ماجد المهندس.. هرب من أهله حبا في الفن

حظي بالعديد من الألقاب سواء من جمهوره أو زملائه، فكان "برنس الأغنية" و"أمير الغناء"، و"صاحب الصوت الماسي"، و"ملك الوسامة"، و"النجم الأكثر فوتوجينيك"، و"ملك الإحساس"، و"مهندس الأغنية العربية"، ولم يكن طريقه ممهدا وسهلا، وإنما بدأ طريق النجومية منذ الصغر، ليتربع على عرش الأغنية العربية، إنه الفنان العراقي ماجد المهندس الذي تحل اليوم ذكرى ميلاده. ونسرد بعض المحطات في حياة النجم العراقي ماجد المهندس منذ بدايته وحتى وصوله لعرش النجومية: 1-ولد في بغداد، ودرس الهندسة، ومنها كسب لقبه "ماجد المهندس"، وحرص على استكمال دراسته الجامعية لرضاء أهله الذين عارضوا دخلوا مجال الفن. 2-قبل احترافه الغناء عمل خياطا في النهار، ومطرب وعازف على العود ليلا، وأوضح في أحد لقاءاته أنه غالبا ما يُصمّم ملابسه بنفسه، وهذه موهبة مخبأة لديه. 3-حينما عارض أهله دخوله الفن، تمرد على واقعه، وهرب من منزله، مسافرا إلى الأردن، إلا أنه لم يجد في البداية شركات إنتاج تستقبله، وتؤمن بموهبته ليعود مرة أخرى للعراق ليعمل خياطا. 4- في البداية انضم ماجد المهندس إلى شركة الخيول حيث أنتجت له أول أعماله الفنية، وبعدها أصدرت له ثلاثة ألبومات فنية، وهم "مو بس حبك" و "أنت اتجنن" و "دقات قلبي". 5- انتقل بعد ذلك "المهندس" للعمل مع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، ودائما ما يصفها بـ"بيته" والتي يواصل نجاحه معها حتى الآن، وآخر أغنياته معها منذ أيام وهي أغنية "آخ ياقلبي". [vod_video id="cmVBwPc9yJOvsixAxf7H3g" autoplay="1"] 6-" الجنادرية" درجة نجاح أخرى للفنان العراقي، حيث حظي بثقة الشاعر خالد التويجري الذي استعان به لتلحين أوبريت الجنادرية 31 لكاتبها الشاعر ساري. 7- الفنان من أشهر عزاب الوسط الفني، بعد انفصاله عن زوجته التونسية التي أنجب منها ابنه الوحيد محمد، والذي غنى له أغنيته الشهيرة "حبك قتلني محمد". 8-دائماً تثير تصريحاته عن المرأة جدلاً، فهو يبحث عن المرأة الحلم -كما يصفها- التي تجتمع بها كل نساء الدنيا، فيريدها أن تتحلّى بصفات كثيرة مثل الثقافة والأخلاق والجمال، مشترطا أن تكون "ربّة منزل" من الطراز الأول، مؤكدا أنّه لا يتقبّل فكرة أن يعود إلى المنزل وزوجته في الخارج، رغم تقديره لعمل المرأة، إلا انه يؤمن أنّ الزواج الناجح يتطلّب اهتماماً متبادلاً وخصوصا من جهة المرأة.