جسد النجم ليوناردو دي كابريو مجموعة من الشخصيات المتنوعة في مشواره الفني، ما بين الخير والشر والبساطة والحب، فماذا لو تخيلت نفسك أحد هذه الأدوار فمن تكون؟ اختر من بين تلك الأدوار الشخصية القريبة من طباعك: جاك "العاشق" الرسام الصعلوك يقوده مقامرة إلى السفينة الأشهر "تيتانيك"، وينقذ فتاة أرستقراطية من الانتحار، فيقعا في قصة حب تتصارع مع الفارق الاجتماعي، تغرق السفينة، ويضحي الفنان ليوناردو دي كابريو من أجلها حتى تعيش. [vod_video id="4PgUjGWbkivGBKVRh8Cw" autoplay="1"] هوارد هيوز "الثري المتهور" جسّد "ليوناردو دي كابريو" قصة حياة صانع الأفلام ورائد الطيران هوارد هيوز في فترة أواخر العشرينيات وحتى عام 1947. الفيلم يصوّر القصة الحقيقية لأحد رواد مجال الطيران هوارد هيوز، والذي يصبح أغنى رجال العالم بعد أن يرث شركة أبيه المتخصصة في إنتاج معدات خاصة بالصناعة البترولية، يركز الفيلم على حياة هيوز من أواخر العشرينات إلى 1947، حيث أصبح خلال ذلك الوقت منتج أفلام ناجح ورمزاً في مجال الطيران. [vod_video id="323sGOgzJfUMFNNh8qbgfQ" autoplay="0"]  هيو غلاس "الصياد المنتقم" أدى ليوناردو دي كابريو دور صياد الحيوانات البرية "هيو غلاس" الذي ينضم لمجموعةٍ من الصيادين في رحلةٍ محفوفةٍ بالمخاطر لإحدى الأراضي الأمريكية غير المُكتشفة على ضفاف نهر ميزوري، يهاجمه دب ويمزق جسدهن يحاولون إنقاذه إلا أن أحد أفراد الفريق يتخلى عنه ويقتل ولده. ظن الجميع أن "غلاس" قد مات إلا أن عاد لانتقم لابنه بعد رحلة مستحيلة وسط الغابات المتجمدة [vod_video id="jpM4XFMxthagjGBqLdNEQ" autoplay="0"] جوردان بيلفورت "الملياردير" جسد ليوناردو دي كابريو شخصية جيه إيدغار هوفر والمستوحاة من حياة شخصية حقيقة هو جوردان بيلفورت. تناول العمل قصة صعود وسقوط الملياردير الأمريكي جوردان بيلفورت، حيث يسرد علاقة جوردان بيلفورت بالمباحث الفيدرالية، ومحاولتها تجنيده وتأثير ذلك على أعماله ثم سقوطه المدوي. تبدأ الأحداث بصعود أسطورة بيلفورت وتحوله لملياردير وكيف انتهى به الأمر بعد محاكمته في نهاية التسعينات بتهمٍ مختلفة من ضمنها الإتجار بالمخدرات وغسيل الأموال وسجنه لمدة 36 شهراً. [vod_video id="dXDw2mgdq0kMOHSlIMrNeg" autoplay="0"] داني آرتشر التائب داني آرتشر جندي سابق في زيمبابوي، وصائد ثروات، لا يهتم لأمر أحد، يبحث عن الألماس على حساب دماء الأبرياء، من أهل أفريقيا، ويعمل في تهريب ما يعرف بماس الدماء من سيراليون إلى ليبيريا. يعثر آرتشر على "سولمون" والذي يحتفظ بماسة ثمينة وفريدة ويعرض عليه صفقة إعادته لأسرته مقابل الماسة وينقذه من الموت أكثر من مرة ويضحي بنفسه في النهاية من أجل سولمون. [vod_video id="mTbUZJz1QE021odQloJMkQ" autoplay="0"] فرانك أباغنيل "المحتال" في هذا الفيلم جسّد "ليوناردو دي كابريو" دور مزور أمريكي يدعى فرانك أباغنيل، والذي يهرب من بيت عائلته وهو في سن السادسة عشر، ويعتمد على مهاراته في التزوير من أجل جني قوت يومه. يتطور الأمر ويقوم "أباغنيل" بتحصيل أكثر من 2.5 مليون دولار عن طريق التزوير، ولكنه يظل مطارد. [vod_video id="UVJ8SXjd4C60WgGhkDZrg" autoplay="0"]